Workshop 30

 

مِنَ الإصغاء إلى التّعبير

سلطان ناصر الدّين

كُلّ مَنْ يدرّس اللّغة العربيّة يُلاحظ أنّ المتعلّمين يعانون مشكلةً من التّعبير بِنَوْعَيْهِ الشّفويّ والكتابيّ. فماذا نقصد بالتّعبير؟ وهل للإصغاء دورٌ فاعل في تنمية قدرة المتعلّمين على التّعبير؟ هذه الورشة تهدف إلى تمكين المشاركين من التّعبير- شفويًّا وكتابيًّا- من خلال باب الإصغاء, لينعكس هذا التّمكّن, فيما بعد, في المتعلّمين .أنفسهم
:أهداف الورشة: من المتوقّع, في نهاية هذه الورشة, أن يكون المشاركون والمشاركات قد تمكّنوا من أن
يعرّفوا بالتّعبير -
يجروا نشاطات في التّعبير الشّفويّ انطلاقًا من الإصغاء -
يجروا نشاطات في التّعبير الكتابيّ انطلاقًا من الإصغاء -
يبيّنوا أهمّيّة الإصغاء في تنمية قدرات المتعلّم في التّعبير -

6,5,4 الحضور: مدرسو اللّغة العربيّة في الصفوف

 

 

  NEXT >

 

 

 

All Rights Reserved -2008
A Rearden Educational Conference